- وجود فرق كبير بين ما هو مسطر في القانون وبين ما تعيشه المرأة العاملة على مستوى الواقع ، وهو ما أشارت إليه العديد من التقارير الدولية والوطنية الصادرة في هذا المجال؛
- مجهود تشريع مهم موجود ، لكن مازال ينتظر المغرب مجهود كبير لإتمام المصادقة على عدد من الاتفاقيات (صادق على 62 من اصل 105 اتفاقية لها علاقة بالعمل؛
- العمل على التنزيل والترجمة الحقيقية لمقتضيات الاتفاقيات المصادق عليها؛
- النساء العاملات يشكلن الفئة الاكثر مساسا بخرق مقتضيات مدونة الشغل (عدم ابرام عقود الشغل – عدم التصريح لدى صندوق الضمان الاجتماعي –ضعف تطبيق المقتضيات الحمائية للامومة ....).
- الحاجة لمجهود تحسيس وتوعوي كبير سواء بالنسبة للمرأة أو أرباب العمل والمقاولين وكافة المسؤولين وهي مسؤولية كل الفاعلين والمتدخلين.
- طغيان المقتضيات الجزائية البسيطة مما يحد من امكانية ردع المخالفين.
- ضعف رقابة نظام مفتشية الشغل والحاجة الى اعادة النظر في طريقة واليات عمل هذا الجهاز المهم.
- الحاجة للعمل على إدماج المقاربة حسب الاسرة داخل السياسات العمومية الوطنية.